ويكفي بذلك شرفاً.
عجباً واللهِ من قومٍ هجروه!
تكلَّم به الخـالق الـرَّازق المُدبِّـر.
لو أيقنَّا بذلك؛ مافترتْ ألسنَتُنَا عن تَرْدَادِه.
الشيخ/ عوض الجميلي
القرآن كالغيث، فكما أن الغيث لا يؤثر في الجماد والصخر، ولا يتفاعل إلا مع التربة المهيأة، فكذلك القرآن لاينفع إلا إذا نزل على بيئة صالحة، يتفاعل معها ويؤثر بها، وهذه البيئة هي القلوب الحية، والحواس الطاهرة التي تقبل عليه برغبة وإجلال .
[أسماء الرويشد]